THE 2-MINUTE RULE FOR السعادة الوظيفية

The 2-Minute Rule for السعادة الوظيفية

The 2-Minute Rule for السعادة الوظيفية

Blog Article



تخصيص وقت للإستراحة: فهذا سيساعدهم على شحن طاقتهم وإنجاز أعمالهم بطريقة إبداعية وخلاقة، هذا الأسلوب سيؤدي إلى زيادة مستواهم بشكل تدريجي.

يحتاج الموظف لأن يكون مرتاحاً ويشعر بالأمن والطمأنينة تجاه العمل الذي يقوم به، بحيث يعدُّ العمل من الأماكن التي ينتمي إليها الفرد، ومن أكبر المحطات التي تلبِّي احتياجاته وتجعله يشعر بالاستقرار المهني والشخصي.

النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.

أعطهم فرصة للتحدي: الموظفون المتميزين يحتاجون إلى التحديات وإلا أصابهم الملل، أعطهم فرصة لتجربة تقنيات جديدة، تعلم مهارات متطورة، وتحفيزهم للوصول إلى القادة وذوي الخبرة.

بناء علاقات العمل الإيجابية: تعزيز الشعور بالانتماء للمجتمع والصداقة، وتقديم الدعم والحصول عليه؛ فعندما نفعل ذلك نستفيد من كل الأمور الجيدة والفرص التي تجلبها العلاقات؛ إذ تُظهر الدراسات أنَّ العلاقات الإيجابية، تجعل العمل يبدو أكثر جدوى.

نستطيع القول: إنَّ العوامل التي تساهم في تحقيق الرِّضا الوظيفي هي نفسها التي يُفتَرض أن تحقق السَّعادة المِهَنِيَّة، وهي: بيئة العمل الإيجابية بجوانبها المادية والمعنوية التي توفر الأجواء التي تحقق الرِّضا الوظيفي الذي تَغَيَّر مُسَمَّاه بدوره إلى السَّعادة المِهَنِيَّة.

عندما يكون الموظف سعيدًا ومرتاحًا، فإنه يكون أكثر انفتاحًا للأفكار الجديدة والمبتكرة، مما يعزز الأداء الإبداعي في العمل.

وأيضاً تبرز أهمية السَّعادة والرِّضا في الحياة المِهَنِيَّة بعدد من النقاط، أهمها:

التحفيز المعنوي: الذي يقوم على أساس احترام العنصر البشري وتقديره، مثل الشكر أو شهادات التكريم أو فرص الترقية والتقدم أو المشاركة في الإدارة أو المساعدة على تحقيق التوافق المهني.

ليست السَّعادة بالشعور الذي يأتي من الحصول على ما نريده أو القيام السعادة الوظيفية به؛ بل هي القدرة على الوصول إلى مجموعة من المشاعر الإيجابية مثل: التفاؤل والامتنان وما إلى ذلك، والاختيار الواعي لتنفيذها في الحياة، ويتضح أنَّ السَّعادة في العمل لا تعني القبول العام أو الغياب التام للضغوط السلبية؛ إنَّها فقط القوة التي يمكننا من خلالها توسيع منظورنا وعدم التأثر بالسلبيات؛ والنتيجة: إنَّ الموظفين السعداء استثمارٌ ممتازٌ للشركات الناجحة.

يُعَدُّ الموظف مسؤولاً عن سعادته الوظيفية ورضاه عن عمله، ولتحقيق السعادة ينبغي على الموظف القيام بأمور عدة منها ما يأتي:

أهم خطوة نحو تحقيق السعادة الوظيفية للموظفين هي الالتزام ببنود العقود المبرمة معهم التزاماً مطلقاً.

وقد أشار راشد آل علي المدرب الدولي في الإيجابية وتطوير الذات إلى أهمية معرفة الموظفين لمعنى السعادة المهنية، وتخصيص حوافز لهم ليس بالضرورة أن تكون مالية، فيمكن منح الموظف الذي يقدم أفكار إبداعية استثنائية إجازة يومين في الشهر مثلاً، حتى لا يتساوي بموظف آخر لا يقدم سوى المطلوب منه فقط.

على المؤسسة المهنية والإدارة المهنية القيام بإدارة العمل والأزمات المهنية المختلفة، وذلك من خلال التنبؤ بها ووضع أفضل الحلول والبدائل للتصدي لمثل هذه الأزمات المهنية، مما يؤدي إلى شعور الموظف بالراحة والسعادة في إنجاز الأداء المهني في العمل.

Report this page